في رحاب الامنيات بين الطيش والواقع
اوسع من الكون كله في رحابه، الاماني لو سريته تهت مابين الدروب السرمديه اذكر اني قلت ياقل الصبر بين المحاني والمحاني ضمت ام الامنيات العسجديه اه صبحٍ طل ضوّه من ورا سور المعاني واحتفيته من ثمان سنين بالقلب ويديّه كل ماذعذع هبوبه جيته بقلبٍ اناني ارسمه واعيش فيه الامنيات العاطفيه كل ماجادت يديني قلت صح الله لساني شاعرٍ ماني منزه من ذنوب ومن خطيّه لو علي منّه الكلايف والعثاير مادعاني تعصف الافكار به عصف الرياح الموسميّه ان حويته زاد همي وان هجرته ياهواني فرض اعفّه مثل ما اعف الهنوف الشمريّه من مكاني جيت له والواقع اني في مكاني وين ماراحت خطاي .. تردني للواقعيّه من زمان الطيش وايام الفتوّه والغواني كنت اشيل ذنوبي القشرا ورا طهر التحيّه اه مليت " الكتابه " والتناغم والاغاني ليتها فلت وطارت مع مطير الراعبيّه لو مطير الراعبيّة ذكر القلب ورماني في عناقيدٍ توارت من ورا ثاني ضحيّه ليه هدم امنياتي ليه هو اصلاً بناني الحطام اللي تبقّى لي دموع الجرهديّه كنت حاتم ، كنت عنتر ، ك...